تتحدث لي الزهرات
الجميلة
أن أعينها اتسعت – دهشة
لحظة القطف
لحظة القصف
لحظة إعدامها في الخميلة
***
تتحدث لي
أنها سقطت من على عرشها في البساتين
ثم أفاقت على عرضها في زجاج الدكاكين
أو بين أيدي المنادين
حتى اشترتها اليد المتفضلة العابرة
كل باقة
بين إغفاءة و إفاقة
تتنفس مثلي -بالكاد- ثانية .. ثانية
و على صدرها حملت راضية
اسم قاتلها في بطاقة !!
2 comments:
رائعة جميلتى
لكن الحزن مدرسة بلا مدرسين بلا مواد
فلا تدرسيه فيضيع عمرك غائبة عن الوعى
جميلتى لكى رقة اعجبتنى فى سرد كلماتك
محلظة حاولى تشيلى من الcomments
Word Verification
يكون افضل عشان عشان فى ناس ممكن تكسل انه تحط كومنت
تحياتى
تتتتت
Post a Comment